نبأ تايمز / متابعات
تسببت الصين في خسائر كبيرة لأسواق الأسهم العالمية بعد أن اتخذت إجراءات جديدة تحد من إنفاق اللاعبين على ألعاب الفيديو.
وقالت السلطات التنظيمية الصينية إنها تهدف إلى حماية صحة الأطفال والمراهقين من التأثيرات السلبية للألعاب الإلكترونية.
وأثرت الإجراءات سلبا على شركات الألعاب الصينية والأجنبية التي تستثمر فيها، ومن بينها شركة “بروسوس إن في”، التي تملك حصة كبيرة في “تينسنت”، أكبر شركة ألعاب في الصين.
وانخفضت أسهم بروسوس بنحو 20% في أمستردام، وخسرت 15.5 مليار يورو من قيمتها السوقية، كما تراجعت أسهم تينسنت بنحو 12% في هونغ كونغ، وأسهم نت إيز بنحو 2.4% في نيويورك.