نبأ تايمز/متابعات
بحثت الهيئة التنفيذية المساعدة للمجلس الانتقالي الجنوبي بوادي حضرموت، اليوم الاثنين، تداعيات التدهور الاقتصادي، والأوضاع الإنسانية الصعبة في مديريات الوادي.
وعبرت في اجتماعها الدوري الأول لشهر ديسمبر، برئاسة الشيخ كرامة الصقير، نائب رئيس الهيئة، عن رفض أي أنشطة وفعاليات سياسية تهدف إلى خدمة أجندات معادية لقضية شعب الجنوب، وتؤجج الفتنة.
واستعرضت أنشطة الفصل الرابع من العام الجاري، والاستعداد لوضع خطط العام المقبل 2025، مع التركيز على معالجة هموم المواطنين والاستجابة إلى تطلعاتهم.